ميلود دهشور والبوطيبي محند// عثرالحرس المدني الاسباني يوم الخميس 31 أكتوبر 2013 على الساعة الواحدة زوالا على أعضاء أدمية عبارة عن رأس ويدين ورجلين وبعض الأحشاء متقطعة الى عدة أجزاء وملفوفة في كيس بلاستيكي .وكانت مرمية بمقبرة المسلمين بمليلية المحتلة.
وتبين بعد معاينتها أنها كانت ملفوفة داخل كيس بلاستيكي ووصلت حالة تعفن جديدة وبعد فتح الحرس المدني والشرطة العلمية الاسبانية تحقيقا في الموضوع لتحديد هوية صاحب الأشلاء . وبعد اكتشاف هوية تبين أن الفتاة تنحدر من مدينة وجدة حيث كانت في زيارة الى أختها التي تقطن بمدينة مليلية المحتلة .ولازالت الشرطة العلمية والحرس المدني المليلي في ملابسات هذه الجريمة البشعة .
ولنا عودة في الموضوع