مرة أخرى تسقط ضحية أخرى من ضحايا الاغتصاب بين أيدي لا ترحم ، والقصة هذه المرة مسرحها حي البرنوصي بالبيضاء.
تقول يومية المساء في عدد الغد أن الضحية فتاة في ريعان شبابها بالكاد أتمت 19 سنة ، تعرضت قبل 4 أشهر لعملية اغتصاب بشعة، ليقوم المغتصب بعد ذلك بتزوجها في محاولة لإصلاح خطئه وهربا من عكاشة ، إلا أن الأسابيع الموالية كانت كلها تنكيل وتعذيب في حق الفتاة ، لتفقد حياتها في آخر المطاف بعد تلقيها لضربات مميتة من زوجها.