وكانت نقطة التحول في حياة ثريا هي اختيارها لخلافة عارضة الأزياء „ناعومي كامبل“ في تصوير إعلان شركة اتصالات ايطالية خاصة..و في خريف 2005 سافرت ثريا إلى لاس فيغاس من اجل المشاركة في فيلم أمريكي جديد، حيث لعبت دور „السعدية“.. لتستقر بعدها في مدينة „لوس انجلس“ للعمل هناك
المنحى التصاعدي للشهرة، شجَّع المغربية ثريا للتعاقد مع مجلة امريكية متخصصة في „البلاي بوي“ الخص بالصور الفاضحة و العارية..وتم ذلك بعد مفاوضات عسيرة نضرًا للاعتراضات التي لاقتها الفنانة المغربية من محيطها الاسري المحافظ.. لتظهر أخيرًا „ثريا“ عارية على غلاف مجلة بلاي بوي في نسختها الهولندية. مُحدثة بذلك تقززًا في الاوساط المحافظة من الجالية المسلمة بهولندا.
وتجدون اسفله، نسخًا من الصور الفاضحة التي تجرأت الشابة المغربية على تصويرها لصالح مجلة الاباحية „بلاي بوي“ الشهيرة: