
كشفت يومية „المساء“ أن غموض كبير يلف مصير أسلحة مختلفة ومواد يشتبه في كونها خطيرة كانت مخزنة في مقر السفارة الليبية في الرباط، في ظل مخاوف من سقوطها في أيدي منظمات قد تهدد أمن المملكة“.
وأبدى مصدر دبلوماسي ليبي تخوفه من سقوط أسلحة ومتفجرات في أيدي مجموعات لها مخططات إرهابية أو إجرامية، مشيرا إلى أنه، إلى حد الساعة، لا يعرف مصير تلك الأسلحة التي درج نظام معمر القذافي على تخزينها في سفارته بالخارج.